- أن يكون الشيخ المقرئ معاصراً ومُعتَمداً من إحدى الجهات الرسمية في البلد، ومن ذوي السُّمعة الحَسَنة.
- أن يكون الشيخ مُجازاً بإحدى الروايات أو القراءات القرآنية.
- أن يكون الشيخ قد أجاز أكثر من (10) حفاظ بالروايات والقراءات، وفق الضوابط المعتمدة عند مشايخ الإقراء والإجازة بالسند.
- أن يكون للشيخ جهود وإسهامات في إقراء القرآن الكريم وتعليمه.