- أن تكون المقرأة تحت إشراف إحدى الجهات المعتمدة في البلد.
- أن تكون المقرأة متخصصة في تعليم القرآن الكريم وإقرائه.
- أن تُقدِّم المقرأة برامجها عبر تقنيات الاتصال الحديثة وتطبيقات الأجهزة الذكية.
- أن يكون للمقرأة أنشطة علمية متنوعة في مجال التعليم والإقراء القرآني.